هيجت زب جدي حتى انتصب ثم رضعته ثم ادخلته في كسي

 ساحكي لكم كيف هيجت زب جدي حتى انتصب بقوة و الفكرة جاءتني في ذلك اليوم الذي وجدت نفسي لوحدي مع جدي بعدما ذهب كل افراد الاسرة الى زفاف احد ابناء الجيران و وجدت نفسي مع جدي الرجل المسن الذي لا يتحرك و لا يتكلم الا بصعوبة . و بدات الحكاية لما مررت من امام كرسيه لاجد جدي قد بال في ملابسه و اسرعت باحضار المنشفة و مسحت بوله فانا احب جدي و اتذكر صغري كيف كان يتشري الحلويات قبل ان يمرض و خطر في راسي ان اخذه للحمام و اغسل جسده  و احممه . و فعلا اخذته و بصعوبة اوصلته الى الحمام ثم اجلسته مرة اخرى في الكرسي و نزعت له جلابته و انا اريد فقط ان اغسله و لكني رايت منظر رهيب جدا و لم اتصوره ابدا حيث رايت زبه متدلي بين فخذيه و كان حجم زبه كبير الى درجة لا تصدق حيث كان زب كانه زب رجل في عز شبابه

و يومها لا اعرف كيف ضعفت امام ذلك الزب و هيجت زب جدي حيث ان جدي رجل مريض و لا يتكلم و لا يعي تقريبا ما يحدث حوله اما انا فامسكته من زبه و لعبت بالزب و كان ذو حجم كبير  وابيض جدا . و حين كنت المس الزب بقيت الاحظ ان زب جدي يتمدد و يكبر و يستجيب للمس حيث ما ان لعبت به قليلا حتى اصبح طويل و واقف بشدة و جدي كان لا يعبر و لكن ما دام ان زبه يستجيب فانه يحس باحاسيس جميلة و انا بقيت العب له بزبه  و استمين له و هيجت زب جدي حتى رايته يينتصب انتصاب قوي جدا و لم اكتفي بذلك الامر بل رضعته و ادخلته في فمي و كنت امص الراس و الحس الزب و الاعبه باصابعي و اضع الصابون في يدي و استمني لزب جدي

و اصبح زب جدي منتصب كانه حديدة و واقف جدا و جدي نظراته كانت بعيدة كانه غير معني و رغبته  وحرارته كانت داخلية  و لكن المتعة كانت تصله و من حسن حظي ان جدي لا يفضحني و لا يتكلم . و كنت تارة ارضع لجدي و الحس له راس زبه  وامص خصيتيه و تارة استمني له و العب بالزب بيد مليئة بالصابون و زبي جدي منتصب بقوة و لكن في بعض الاحيان كان يرتخي و هو في يدي فاعود الى الاستمناء و تحريك اصابعي عليه بسرعة كبيرة و ادلكه بحرارة  وهيجت زب جدي و حركت شهوته بطريقة لا توصف  و بدات انتظر اللحظة التي سيقذف فيها و يخرج الشهوة لاني كنت اريد رؤية حليب زب جدي

و رغم ان الوقت طال نوعا ما حيث بقيت العب بزبه لحوالي نصف ساعة او اكثر استخدمت فيها كل الوسائل من مص و لحس و حتى دلك الزب و يدي بالصابون الا اني خرجت بنتيجة مثيرة و تجربة لا تنسى . و فعلا رايت زبي جد يقذف   و قد ابرهني و ادهشني بتلك القوة التي يقذف بها فقد كان زبه كالبركان و القطرات تخرج طويلة و ساخنة  و ربما لم يكن قد قذف منذ سنوات طويلة و لكني كنت سعيدة لاني هيجت زب جدي  و اخرجت منه الشهوة و رايت حليبه الساخن و جعلته يخرج شهوته ثم نظفت منيه و غسلت زبه و البسته الثياب


تعليقات

  1. انا متزوج و عندي بنت صغيرة انا عسكري بلشهر بجي مرة على بيت و مرتي دائمآ ممحونة و بتخاف تنام لحالها و هى جارت ابوها خبرتها تطلب من ابوها ينام معها و وافق هيك الاب رح يبقى مشتاق للجنس يا ترى رح يخون زوجتو و ينيك بنتو و مرتي رح تخوني مع ابوها ولا لا و هم بينامو مع بعض كل ليالي

    ردحذف
  2. ** مطلوب فحول ( 18 ـ 30) سسنه
    ينيكون اخواتي المراهقات

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أمتع قصص الجنس في نيك محارم ساخن جدا

ناهد مرات ابويا كسها شفطنى قصص سكس المحارم

أختي و... قصص سكس المحارم